*ذميم الطبع*
يرقّي المرءُ باﻟﺮﺃﻱِ ﺍﻟﺴﺪﻳﺪِ
ونوﺭِ ﺍﻟﻌﻠﻢِ ﻭﺍﻟﻔِﻜﺮِ ﺍﻟﺮّﺷﻴﺪِ
ﻭﺗَﺠﻨﻲ ﺑﺎﻟﺘﻮﺍﺿُﻊِ ﻛﻞَّ ﺧﻴﺮٍ
ﻭﺃﻣّﺎ ﺍﻟﻜﺒﺮُ : ﺩﺭبٌ ﻟﻠﻮﻋﻴﺪِ
إﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﻟﻤﺮﺀُ ﺧﺎﻟﻄَﻪُ الكبيرُ
ﻓﺬﺍﻙ ﺍلمرءُ ﻣﻦ شرِّ العبيدِ
لأﻥَّ ﺍﻟﻜﺒْﺮَ ﻣﻮﺭﻭﺙٌ ﺫﻣﻴﻢٌ
ﻭﻣﻜﺮﻭﻩٌ لدى كلِّ السّعيدِ
تواضع دائمًا بل كن بسيطًا
تكون به حبيبي ذا المجيدِ
ﻓﻜﻦ ﻣﺘﻮﺍﺿﻌًﺎ ﺗَﺤﻈَﻰ حبيبي
ﺑﺤﺐٍّ ثمّ ﺗُﻬﺪﻯ بالمزيدِ
ﺫﻣﻴﻢُ ﺍﻟﻄّﺒﻊِ يُشقِي صاحبِيْه
ونقصُ المرءِ في طبعٍ عنيدِ
#بقلمي_آدم_عيسى_جامع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق