............قلب. الحبيب..............
.................أترانى بعد كل هذا العمر أحببت.......
..........أم أبتليت بالداء الغريق......
....أم تنهدت.......أم تألمت........
....بمن لا يرحم....ولا يغيب......
....لا يهتز. ولا. .يسقط.......
....بل يظل واقفا مستقيم.....
....أرانى له ظلا وشهيد.....
....وحياتي له رفيق وونيس....
....وصديقا. . وحبيب.....
...ما الذي أخرنى بالحب....
..وما الذى عجل له الأمر....
...الم اكن للسهر وللهيب...
...صغير. ..وكبير،،،،،،،
....لقد وقعت فى فخ التنهيد..،،،
....والحيرة. والقلق. .وكأنى...
...أتولدت. من جديد....
..أنا للسؤال. والتفكير....
..لست عاقل وعقيل....
...بل منه تأئه وغريب...
..زادت دقات. قلبى....
..ونبضى. أصبح سريع....
..اليس ذلك كله بعجيب...
..أترانى بعد أقتحامة لجسدى....
....ولروحى...ولفؤادى..
....أنا وحيد....
...نعم نبضت نبض العاشقين...
...أنى. بعد. هذا كله سعيد...
...أترانى بعد كل هذا الغياب...
...أنا منه قريب......
....أنا حاضر. بكل الوجود....
.....ولكنى أخشى .....
...على نفسى...من...
...صدمه. حبيب....
...لم يعد لدى جسدا.....
....قوى..وقلب. شديد...
...يتحمل الصدمات....
..وكل الطروح......
...نعم. أصبحت الأن....
...ضعيف...جسدا نحيف......
...وفؤادى للكلمه رقيق.....
...وروحى ليست لى.....
...كما أريد....
...نعم أنا للآه..متألم.....
...وموجوع....متواجد....
....وغير موجود......
..مجذوب......
..وكأننى طائرا لا أسير...
..أرفرف. .مثل الطير....
..العائد للوطن من زمن....
...بعيد. وغريب...
..أنا كطفل. تألم. وتوجع.....
...ثم صبرة الأنين......
....نعم. أنا. بأسعد....
..لحظاتى بالوجود.....
...أنا طا ئرا. سكنت ..
...العروق...
.....أنا رمزا للحاء والباء....
...ورمزا. للصبر. والطروح....
....أنا عاشق. الأن....
.....وأخشى الجرح....
..ولو من . قريب.
....فتحي موافي الجويلي.....
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق