محبوبتي
محبوبتي
بَحَثْت عَنْ
نَظَرْاتُهَا
ناجيت
ظِلَالُهَا
اطيافها
أَساريرُها
صُوَرِهَا
تنتابني
ثوراتها
معلنة
حَبُّهَا
أَكَانَت
هَا هُنَا
أُمِّ أَنَّ
مُقَارَنَتِهَا
بِأَغْيَارِهَا
لَا يَحِقُّ
إجرائها
أَن عَشِقَهَا
لَهَيْب
وَتَرَكَهَا
نَحِيب
بقلمي/عاطف مُحَمَّدٍ
مصري وافتخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق