كل ما يوجعنا...
تحجر في الجوف...
وكل ما يبكينا...
يظل بالقلب...
فيا ترى كيف...
حال ما يضحكنا...؟؟
امكوثه بالفؤاد...؟؟
ام رحيله...
كعاصفة صحراوية...
تخنق كل عابر برمالها...
فلا هوحي يتنفس...
ولا هو قتيل فيدفن...
نتوجع رغما عنا...
وما الدموع...
الا تلك الحروف...
التى ننثرها...
على صفحات...
مذكرتنا ليقرأها ...
من خانه الركب...
وضاع منه العمر...
لتساعده على نثر...
الدموع عوض الكلمات...
بقلمي ✍مليكة.الادريسي👉
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق