تاهت أواصل الشوق في عيني
انحرفَ السبيل عن خطاي
كالسيل يخرُ في أذني
كعزف أنين الناي
ليتـ الشعر يسعفني
على أوتار لحني
ليُدرك عذابي وشكواي
فلم أعد ادرك أين مأواي
العين غفت باكية من أنين الموال
لم يعد بالقلب متسع
ضاق به الحال
كانت بالقلب تسكن
أتساءل ألم أعد في البال
واسأل نفسي
لماذا في البدايات أجمل
خالد وجية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق