... مِنْ أدْمُعِ العَيْنِ ...
بَيْتُ القَصيدِ مِنَ الأوْجَاعِ أنْظِمُهُ
وَفي الجَوارِحِ والوِجْدَانِ لي صُوَرُ
أيِّ الحُرُوفِ لأُمي أصْطَفي وَتَرًا
هَلْ لِلْحُروفِ سَنًى تَعْلو وَتَقْتَدِرُ ؟
مِنْ أدْمُعِ العَيْنِ قَدْ رَصَّعْتُ قَافيَتي
وَمِنْ سَحَابَةِ قَلْبيْ يَهْطلُ المَطَرُ
فَأسْتَقي مِنْ بَنَاتِ الفِكْرِ ذَاكِرَتي
مِنْ نَهْدَةِ الرُوحِ يَرْقى الشّعرُ والفِكَرُ
إبراهيم عزالدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق