إلى من يهمها الأمر
في لحظة غضب،،،
كتبتِ رسالة عتب قاسية،،،
دون النظر الى عذري،،
مزقتٌ رسالتكِ دون أن أقرأها،،،
دمرنا حبنا،،،
بدأ تأريخ من الهجر
ليته ينتهي،،،
لاتحرميني منكِ أكثر،،،
لا تطيلي هجري وظلمي،،،
أرسلتُ لكِ أصدق آيات الأعتذار،،،
لترتلها رسلي إليكِ،،،
فسامحيني
وعودي إلى دوحة حبي،،،
التي شاخت اشجارها،،،
وهجرتها تغاريد بلابل الشوق،،،
وعودتكِ
هي من تعيد الحياة لكل شيء،،،
حبيبتي،،،
عندما تكون امرأة مثلكِ،،،
يكون حبها
عميقاً في الروح،،،
فأنتِ من تتحكمين
بقواعد العشق،،،
لأنك خلقتِ
من خلاصة ثمار لاتشيخ،،،
محمد موفق سلمان/ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق