تستوقفني الشطان
تناديني لعمق المد
اترسب في عمق الاشجان
وشضايا الحرف علي شفتي
تتشبث بالاوراق كالطير المذبوح
ااتقلب ضمانا بين الاملاح
اتضرع منقولا نحو الاعماق
في الموج بلا قنديل ااوالواح
لامرسى باليل سوي الارواح لا انس ولا افراح
فكان الطفل شهيد العشق
علق فانوس العشق وسافر في الانفاق
ستهيم وترجع تلتمس الاشفاق
وتفتش في اشيائك عن اوراق
لتكفكف اخر دمع في الاحداق
وتعود الي مقدورك انقي من دمع العشاق
بقلم الشاعر [Djamel Zwawi Lakhdari](https://www.facebook.com/djamelzwawi.lakhdari)
📷
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق