أدنيت رحلي عند قدميك
وأصبح طريقك عنواني
وجئت إليك حاملا قلبي
بمشاعـري ووجداني
جئتـك هائماً
فى بحور هـواك والشـوق ناداني
يعـلو الحنين وجهي
من الشغـف والنيـرانِ
وقد أضحى لك النجـم
بادياً بكل مكانِ
يا نبع الحب والإخلاص وكل حناني
يا من تسكنين فى خاطري
وجوانحي وجناني
يا حباً سكن الفؤاد وكل زماني
كميل الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق