بَكى الفُؤاد مني بصمتٍ في سرهِ .
فإِرتسمً الحزنُ على وجهي الأَجمَلي .
فياليتَ دموعي تَمحو جَفَاءَ ودهِ .
لِيبقى بِداخلي قلبٌ بالدمِ مُتوردي .
لكنَ جَورَ الزمانُ على كلِ العاشقينَ .
زادَ من لهفةٍ لوجدٍ دَاخِلي مُتَأججِي .
كم كانَ هذا القلبُ يَخفق دَاخلي .
عَندَ سَمَاعي أَنفاس حَبيبي الأَولي .
لكنَ الأَقدارَ كانت بيد الله خَالقي .
فإِختارَ حَبيبي ليكن بظلهِ يَحتمي .
فكنت أَنا للودِ و للأَطلالِ حافظ .
فَحظيتَ بحبٍ آخرٍ من نساءٍ كانَ الأَجملي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق